الأربعاء، 23 أبريل 2014

#سأفضح_المتعصبين_واحدا_واحدا .

من مفهوم الكتابة ( القدحية ) 
وبعبارة أخرى النزول إلى مستوى أقل ( لأجل الرد عليك ) و في صياغة أخرى
( بربسة و رد على المتعصبين بإسلوبهم ) !

: لم يبقى هنالك ( أشخاص ) ينحرجون من الكذب علناً ..
فأصبحت كتابة التغريدة التي تحمل من الكذب مالله به عليم ، أسهل لديهم من شُرب الماء ..

: فـ ( ضحالة ) الأفكار إنتشرت بين من يدعون
أنفسهم بـ ( الإعلاميين الشرفاء ) .
لتجعلهم ( أضحوكة ) ! 
بسبب أن أكبر طموحاتهم : ( ريتويت ) ..

: فعندما تجد من ( يكذب ) و يُراهن على إغلاق حسابه .
عشرات المرات لا يُعتبر : كاذب
بل يقوم "بضغط" جمهور ( المنافس )
كما يُفكر و كما يعتقدون !

: وعندما يأتي من يمارس دور التُقية قبل خروجه من تويتر بعد أن ( شتم ) هذا ،
و كذب لأجل ذاك .. فهذه :
( حرب إعلام ) ولا شأن لها في الأخلاق .

عندما نرى من يُرعد بسبب عنصرية بدون دليل و بعدها : يضحك بسبب مشهد عنصري من برنامج لصديق .
فلا يأتي ببالي سوى ( طفاية ) جعلته ينسى رأيه !

و عندما ترى من يُفسر التصاريح على حسب
( الميول ) ..
فالأفلام الهندية و أبو يمن وُجد لها الف تفسير و تفسير ، لأنها كانت لا تُعارض الميول !

و بالمقابل : ( تجريد الصفات الإعتبارية ) 
أصبحت عُنصرية مقيتة ..
فهذا لا يدعو الا لتفسير وحيد :
( أذناب ) و يحركهم ريموت كنترول ..

و عندما :
أرى دخيل نكرة يُشبّه ( الهلاليين ) باليهود ..
و أغلبكم ( مستمتع ) بكلامه و أراءه فليس لها الا تفسير واحد : لكل ساقط ( لاقط ) !

و عندما أراك تكتب بأن مفردة ( بربسة وسقوط الأقنعة ) قمة للتعصب .
و مفردة ( يهود ) ردة فعل للمصطلحين السابقة 
يجعلني أشك في قدراتك العقلية .

كل ما أريده أن تتأكد : أنه مهما بلغ من تعصب الهلاليين .
فهو نقطة من بحر تعصبكم المقيت !
الذي جعلكم تلهثون خلف أبناء سباهان و أولسان .

المقال السابق رد بسيط ..
لا أحتاج فيه لمناظرة مع ( نكرة ) !
جعل من الريتويت همّه الأكبر تحت شعار :
#سأفضح_المتعصبين_واحدا_واحدا .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق