الأحتفال من أجل شي "حققته" لا تُلام عليه , لكن الاحتفال من أجل شي شاركت فيه ، تعتبر "وضاعة"
إذا لم تجد أي شي تُقلل فيه من مُنافسك سوى مشاركتك في بطولة ثانوية ، وليست أساسية يعتبر " وضاعة "
لا أخفيكم أنني أريد أن يشارك فريقي في هذه البطولة لينافس فيها و لكن لا أخفيكم بأني أضحك إذا حجرت لأي مشجع من جمهور الأصفرين ، ورد عليك بعبارة " العالمية " بسبب مشاركته فيها لا لتحقيقه لها .
شي لا يعقل، بأن من " تأهل " لها عام 2002 و أنحرم من " المشاركة " فيها بسبب إفلاس الشركة الراعية يسمى : محّلي .
محّلي : مصطلح أطلق في الألفية بعد دعس الهلال للجميع و إستحواذه على كل شي ، و بسبب عدم وجود أي حجة أو عذر يتحججون به لـ جعل كعبهم عالي أمام الهلال سوى هذه الحجة الضعيفة .
عزيزي النصراوي : أريد صورة تثبت تأهلك من الملعب " فقط لا غير " أيها الترشيحي ؟
هُناك " عينة " من جمهور 2011 ، جعلت من فريقها ملكي بسبب كم " دلخ " ردد على مسامعهم الكلمة في الخشبية .
و هُناك من يقول بأن سبب تسميتهم الملكي لأنهم أكثر نادي حقق كأس الملك ، " سبب ضعيف "
في أسبانيا الريال الملكي و برشلونة أكثر من حقق كأس الملك .
في أسبانيا الريال الملكي و برشلونة أكثر من حقق كأس الملك .
ثانياً : هذا إنجاز لم تنفرد به ، حتى الهلال حقق كأس الملك .
لكن السؤال ؟ هل حققت كأس أبو الملوك " كأس المؤسس " مثل الهلال ؟ "لا" , هل حقق أي نادي سعودي أخر " كأس المؤسس "لا" ، هل الهلال إنفرد بهذا اللقب " نعم " سبب قوي جداً للرد عليك عزيزي الأسعافي .
تذكر عزيزي "الأسعافي" بأن كل سبب من أسبابك للقب الملكية ، هناك سبب يرادفه أو أقوى منه لـ ملكية #الهلال و تذكر جيداً بأنني لم أذكر بأن التسمية كانت " بمرسوم ملكي " .
خرجت علينا عينة من الجماهير بعد رباعية أولسان المؤلمة جداً بالنسبة لي , و قالت و زادت بأن جمهور الهلال قلب على ناديه .
نعود قليلاً : مباراة ذوباهان، جمهور الهلال يُسجل أقوى حضور جماهيري ،
قلنا : هذا شعب الهلال و جمهوره ، قالوا : بأنهم ليسو جميعهم هلاليين ، بل من مختلف الجماهير السعودية
قلنا : هذا شعب الهلال و جمهوره ، قالوا : بأنهم ليسو جميعهم هلاليين ، بل من مختلف الجماهير السعودية
قلنا طيب : الجمهور اللي ضد أولسان ، قالو جميعهم هلاليين < سيئ أن تناقض نفسك بنفسك .
سألو الفشّار؟ الجمهور السعودي ماذا يُشجع !
إستلقى على ظهره ثم كح و عطس و شهق و قال : مُحب للهلال أو كاره للهلال .
الجملة الأخيرة ( فقط ) مقتبسة من مقالات الاستاذ : عادل التويجري !
الجملة الأخيرة ( فقط ) مقتبسة من مقالات الاستاذ : عادل التويجري !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق