لا جديد : الهلال يتعثر ! و مرةً أخرى أمام نادي لا يُقارن بالهلال أبداً : أسماء أو تاريخ أو إنجازات ..
الشُعلة صاحب المستويات الهزيلة .. أمام الهلال يُقدم مُباراة للتاريخ : يقلب النتيجة في ظرف دقيقتين ! و دفاع الهلال : الله بالخير !
الأندية المتواضعة و الصغيرة ! لم تكن أبداً بهذه القوة إلا بـ تمهيد الهلال الطريق لهم بمستوياته " الكارثية و المتواضعة " ..
سامي يُلام كثيراً من ناحيتين ، فالأندية الصغيرة التي خرجت بالتعادل أمام الهلال لم تكن لقوتها بل لهذه الأسباب :
سامي : لم يستطيع إختراق دفاعاتهم التي لا تُقارن بأسماء دفاع الهلال رغم قوة الهجوم و الوسط بهجمات مُنظمة ..
سامي : لم يصنع من الأسماء الموجودة لديه في الدفاع تنظيم مثل تنظيم الأندية الصغيرة أمام الهلال ! دائماً نجد صعوبة رغم ضعف أسمائهم ..
جمهور الهلال يقول بإنه يستطيع الصبر مثل غيره ! لكن ثقافة جمهور الهلال تُناقض ما يقولون : خسارة و تعادل عالتوالي : تعتبر كارثة ..
يُقال : الدوري طويل و سُتصحح الأخطاء و لكن في الواقع : الأخطاء حتى الان لم تتعدل ( الجانب الدفاعي مُنهار ) و الشق أكبر من الترقيع ..
جولتين تفصلنا على الإنتقالات الشتوية : إما تغيير يسُر الصديق و إما تعاقدات " تُغيض " العُدى .. في كُل الأحوال ! لن نرضى بالتهاون ..
للمرة المليون : إنتقاد سامي لا يعني مُحاربته أو محاولة إسقاطه ! و لكن لتصحيح أخطاءه و السير به في الطريق الصحيح ..